اهـداء خـــاص

hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
lah y3tik sa7a asii voltaire nssiti wa7ad l7aja teniss bdftar

w merci 3la l2ihda2 lmotamayiz

ان هذه الصورة المرفوقة بحوار اثارت انتباهي....اعتقد ان زميلنا التلميذ لم يتعامل بحكمة...الم يكن جديرا بالفعل لو ان ذلك التلميذ طلب من استاذته البدئ في القاء الدرس عوض ان يهتم بما يفعله الاخرون؟؟ الم يكن عليه التركيز والانكباب على كتبه التي تحمل في طياتها الكثير من المعلومات ؟؟...اظن اني املك جوابا على هذا السؤال...
ان ذلك التلميذ يتمنى لو انه استطاع الانظمام الى اصدقائه...لكن نظرا لعدة اعتبارات تعذر عليه ذلك...ومن جملة تلك الاعتبارات هو انه يخشى ان ينظر اليه الاخرون نظرة استهزاء..لهذا يكبت رغباته ويزج بها في دائرة محدودة..
من هذا المنطلق ادعو عارض هذه الصورة التي تعبر عن حال كثير من الزملاء الذين وجدوا من مراقبة الاخرين ملاذا لتمضية اوقاتهم المشلولة والمعبرة عن الهشاشة.ادعوه الى اضافة تعليق داخل الصورة.يقوم فيه التلميذ بحث نفسه على الانتباه لكتبه ودراسته...

مع تحياتي وشكري للاخ الفاضل فولتير

نعم انا اوافقك الراي اخي...لكني لا اقصد ان ذاك التلميذ يمني النفس في اللعب مع زملائه فحسب..انما انا جعلت من اللعب مثالا معمما على جميع الاصعدة...وقنطرة لاستيعاب الامنية الحقيقية التي تكاد تنقلب لمفهوم يبدو سلبيا..انه الغيرة يا اخي الفاضل...
...اغتنم الفرصة لكي اقول للجميع..لكل تلميذه اختصاصه وشعبته...من هذا المنطلق يجب علينا الايمان بقدرات كل واحد منا..الى متى هذا الاهتمام بالاخرين..انفسر هذا الاهتمام بشكل ايجابي ام سلبي؟؟؟؟؟؟؟

وشكرااااا.

والله سمعت هذا الكلام من قبل تلاميذ ثانوية يلعبون وفي الدرس

واش هادوا ما لعبوشي فصغرهم ولا

داب داروا ليكم الساحة باش تلعبوا افوكاش اكن عندكم الوقت فارغ جيبوا الطباشير ولعبوا بسوا

والله حرام العام ل قبل الماضي كانت هذه الظاهرة ولكن في اوقات الاستراحة


ويكولوا علاش مستوى التعليم ناقص في المغرب

وبالنسبة لمسالة الاهتمام بالاخر فارى يا سيدي ان مجتمعنا مهوس بماذا يفعل الاخر

وخير مثال لما اتوا الشرطة لامزورن لاحظت ان العديد من الناس يجلسون في المقاهي ويتابعون تحركات الشرطة

هاد دخل هداك كالس هاهي صطفيت جات ...........................

ولكن اظن ان ازدياد السكان سيكون الحل الوحيد للقضاء على هذه العادة الهسترية

اشفت العديد من الناس و هم ماشين كيشوفوا على اليمين وعلى اليسار كانهم باحثون عن شيء ما

عكسي انا فقاش ماشي ماشي وراسي لفوووق ولا راسي في الارض وافضل ماشي فكسييييييييي

يا ريت ايام الزمن تعود فاحكي للاجداد ماذا سيقع ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

ايوا كي جتكم اعطيت لراسي دور البطولة ههههههههه

مع تحياتي

سلات الاوراق و جفت الاقلام

والله الاذواق لاتناقش يلعبون ما يشاءون المهم هو النتيجة

انا اتذكر انني العام الماضي كنت انا و صاحبي محمد كنا نقفز و نقفز ونمرح مثل الاطفال

الى درجة ان احد الاساتذة قال لنا انتوما واش ملعبتوش فصغركم ولا " طبعا قالها ضاحكا "

انا اقول لكم العبوا والعبوا والعبوا اليوم لانه سياتي يوم لايمكن لك فعل ذالك كما اظن ان الذي يلعب اليوم لن يلعب

غدا في ورقة الامتحان

اوا كجيت ليكم اعطيت ليكم الحق ههههههههههههههههههههههههههههههه

[b]VOLTAIRE[/b]
ابتعد عن النقاشات الثنائية يا حبيبي العززي
وناقش من يناقشك
ومن انت حتي يعارضك أحد ففكرتك لا أعترف بها
لأنها في كامل الغباء وهذا يظهر لنا تحصيلك العلمي الكبييير
كما قالت الاخت الفضيلة شروق لما لم تضع كاريكاتورا عن ما يكتب في المكاتب لأساتذتنا المحترمين
أم أنك أهتممت فقط بقسم ليس من شئنك التدخل في ما يفعلون فمن أنت
أنت مدير ولكن مدير لمنتدي وليس لثاوية يا عزيزي

أما عن البولا
فأنا أفهم أنك تحمل نظرة سلبية عن ذاك القسم المميز في كل شيء وأحسن مثال هم شروق و فيصل لتفكيرهم الجميل التي انبثق عنها أفكار في المستوي في تحليل تلك الكاريكاتور التي لا معني لها
والغباء هو تعريفها الكلي
وتقول لي مناظرة مناظرة
المناظرة لا يحدثها تلميذان فاشلان مثلنا فالمناظرة يحدثها علماء لا نستطيع أن نصل اليها حتي ولو لبست لباس العلم الي حد الجنون
وعن أنك هل أهتني مرة فأنا يا صديقي العزيز وعن كامل صحة عقلي أنني لا أقدر أن أسمح لك بأهانتي مهما اقتضي الامر
والسلام يا عزيزي

وراه سميتي نجيب شد معاي لافران الا بغيتي
death row for life honey.

اوافق زميلتي شروق الى ما اشارت اليه الوقت الذي ضيعته في اعداد هذا الكاريكاتور الذي توجه فيه اصابع الاستهزاء الى قسم علوم رياضية(بسبب لعب صبياني كما تسميه انت"مع انه لا داعي للتمييز بين الالعاب كل واحد له حرية في اختيار الالعاب التي تعجبه "والذي لم يكن يوما يجعلنا نشعر بالخجل من القيام به لانه لا يقيم اخلاق و مستوى التحصيل الدراسي للتلميذ)لو قمت فيه بوضع كاريكاتور يبين الظاهرة التي عن جد شوهت الثانوية و جعلتنا نستحيي من النظر في اوجه اساتذتنا بسبب الكلام المكتوب في مكاتب اساتذتنا و غير المقبول تماما ام انك ترى ان ذلك لا يشوه المؤسسة

je vais vous présenter une petite histoire des billes



Un peu d'histoire






Les Francs ne faisaient pas que la guerre, ils savaient aussi se montrer joueurs : la preuve, le mot bille vient du terme francique bikkil. Bien plus tôt, les Grecs anciens utilisaient déjà des osselets ou des olives, qu'ils nommaient tropa et qu'ils lancaient dans des trous. Les Romains, eux, se servaient de noix, ou de noisettes, c'était le jeu de l'orca. Quant aux Égyptiens, rappelle Charles Desbois dans son atelier de Mirabel et Blacons, ils se faisaient enterrer avec des billes : la plus ancienne aurait six mille ans.

Au Moyen-Âge aussi on jouait, à la gobille en terre ; plus tard, elle est devenue bille en perdant son préfixe.

Les billes ont suivi bien sûr le cours de l'histoire et des techniques, avec l'apparition de billes en porcelaine, en Bohème au XVIIe siècle, et en verre au XIXe siècle. Mais qu'elles soient taillées dans la pierre, puis soigneusement polies, qu'il s'agisse de délicates agates ou qu'elles possèdent les reflets mordorés de l'oeil-de-chat, elles sont passées entre les doigts des écoliers du monde entier.

Bref, entre les billes et les enfants, c'est une histoire qui dure, par delà les frontières : en Angleterre, on les appelle marbles car elles ont été réalisées un temps en marbre ; aux USA, selon la taille, on lance des kabolas, des steelies, jumbos, etc...

Et rien, ni les pogs un temps, ni les tagamoshi ou les jeux vidéo ne semblent pouvoir un jour les faire disparaître.





Il n'y a pas que les enfants qui jouent aux billes. Au XVIIe siècle, les aristocrates les utilisaient pour jouer au pont et Abraham Lincoln, un président des États-Unis, était imbattable à l'old bowler, une variante américaine. Il faut aussi savoir qu'il existe une fédération internationale des jeux de billes : sa section française est hébergée à Mirabel et Blacons.

The BiG كتب:

أخي نبيل يحق لي الدفاع عن رأيي
فأنا لم أتهجم على أحد أبدا ولم أقصد أن
أجرح أحدا
ولا أحد سيثنيني من الدفاع عن رأيي

nabilnet كتب:

فيما يخص الموضوع الذي أثر كل هذه الانتقادات ففي رأي أنه لا يستحق كل هذه الانتقادات لانه موضوع لكل واحد حق التصرف كما يشاء
وإن كان موضوع اللعب في الثانوية يثير بعض التساؤلات
لكن يجب علينا إحترام الرأي والرأي الاخر
ربما التلاميذ من كثرة الضغوط والروتين حاول أن يكسر هذا الروتين بإختراع لعبة معينة كانت هي البولا و الطرومبا
وهذا لا يعني أن المستوى الفكري لهؤلاء قد تحول الى مرحلة الصبيانية
وأنا أيضا خلال تواجدي في الثانوية لم ألاحظ مثل هذه التصرفات
إذن ليست ظاهرة حتى نحولها الى موضوع أكثر مما يستحق
الكل حر في تصرفاته وأفعاله
العام الماضي كانت هناك ظاهرة أخرى أيضا تتجلى في لعبة الكرت داخل المؤسسة ولم يأخذها أحد بعين الاعتبار والسبب
أن كل واحد حر فيما يفعل
أتفق مع ما جاء به الاخ فيصل
مع إحترامتي

النصيحة لا تكون ابدا بالاسلوب السلبي.الكاركتور الذي وضعه الاخ فولتر من يراه اول مرة دون ان يعرف السر وراءه يفهم مباشرة انه استهزاء و تقليل من قيمة التلاميذ,فكيف لنا ان نقدم له الشكر؟لو كان اختار طريقة اخرى ايجابية ليوصل بها فكرته لكان الامر مقبولا,رغم اني لا ارى داعي للنصيحة فنحن لم نقم بشيء يجعلنا ننتظر نصيحة احد.اما فيما يخص كتابة اسماء الافلام التركية و الممثلين صحيح ان الفتيات هن من يكتبن ذلك لكن لا يجب ان نستثني شريحة من الذكور,كما انكم اي الذكور و ليس الجميع بطبيعة الحال تكتبون اسماء الاندية الرياضية و اللاعبين فهل هذا مقبول في رايك؟ام انك تشير فقط الى ما تقمن به الفتيات

ساختم مشاركاتي في هذا الموضوع الذي اثار بيننا الكثير من الجدالات الثنائية بقولة هي:


"كيف لمجتمع او لفرد ان يقمع رغبتي في فعل شيء ما ما دامت هذه الرغبة الغاية منها راحتي انا ومادامت هذه الرغبة لا تضر برغبات الاخرين في اي شيء"

VOLTAIRE كتب:

نجيب تمهمل لا تتسرع و قذف كلمات بدون تنوين أنـا لا اتكبر للمرة الثانية و حذاري

السلام عليكم من جديد
مماذا تحذرني يا أخي العزيز
وأي جرم ارتكتبه حتي تحذرني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وأريد أن أنوه الي أنني وصلت الي حقيقة وهي
أن صفة ناس امزورن اعتقدت أنها بدأت تتلاشي
ولكن الي هذه اللحظة وجدت نفسي غارقا معهم
تعتقدون أنها صفة التحنزيز
لالالالالا بل صفة تتبع ما يفعل الاخرون متطفل كما يقال
ما همكن أنتم حتي تمنعو الناس من التسلية في وقتهم
أئنتم خالقهم
ائنتم من توكلونهم وتلبسونهم أو حتي تدرسوهم لو كنت بمدرس لهم
حسن نتفق معك في تلك ولكنك لست سوي مثلهم في الصفة
تلميذ لا حول ولا قوة له سوي تتبع دروسه وانتظار الامتحان
هذا حقهم في اللعب والتسلية
وهل تريد أن تمنعهم من فعل ذلك
فسوف تسمي في تلك اللحظة انتهازيا وديكتاتوريا

تنتهي حريتك عند بدئك في التكلم في حرية الاخر وهذا المثل معروف

أليس كذلك يا أخي فولتييير أم أنني مخطيء مرة ثانية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟